أزمة خانقة تجعل حياة المدنيين على المحك، لاسيما الفئات الأشد فقرًا والمهمشين، فغالبًا ما يفتقر هؤلاء الناس إلى القدرة على تحمل كلفة الزيادة في أسعار السلع والخدمات، وتتضاءل قدرتهم على التنقل والحركة، ويتضاءل أمامهم أفق للعيش وتغيب عنهم أبسط مقومات الحياة.